خرافات لا تعد ولاتحصى
المولى الاردبيلي يحصل على الفيض وعلى المنزلة الكبرى وينفتح له العلوم .
لكن من اين ؟؟ ومتى ؟؟
الجواب :
في الحمام اثناء الغسل !!!!!!!!!!!!!!!
تعالوا معي لنعرف ذلك :
الكتاب: طرائف المقال في معرفة طبقات الرواة
التأليف : للعلامة الفقيه الرجالي الحاج السيد على اصغر بن العلامة السيد محمد شفيع الجابلقى البروجردي المتوفى سنة 1313 ه ق
تحقيق : السيد مهدى الرجائي اشراف السيد محمود المرعشي
اشراف: السيد محمود المرعشي
نشر: مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي العامة - قم المقدسة
طبع: تاريخ الطبع: 1410 ه ق
الجزء : 2
صفحة : 400
جاء فيه ما نصه :
سمعت من بعض الاثبات الثقات أنه طاب ثراه( اي مولي الاردبيلي) في ليلة من الليالي ذهب إلى الحمام للغسل، فلما أتى إلى بابه، فإذا هو مقفل، فردد قرعه فجاء حافظ الحمام من خلفه وسأله عن حاجته، فأظهر ارادة الغسل مع اعطائه الحافظ دينارا، فزعم منه الاستهزاء، ثم زاد على الاجرة إلى أن بلغت إلى أربعين دينارا، ففتح الباب وأخذ الدنانير، فدخل الحمام واغتسل ثم خرج بعد الاغتسال. فتفقه صاحب الحمام أنه المقدس، فعرض أني لا آخد الاجرة ورد الدنانير، فلم يقبل مع الاصرار الكثير،فقال له المولى الاردبيلي: انه قد وصل إلى الفيض من الحمام وحصل لي المنزلة الكبرى وانفتح لي العلوم، فلا حاجة لي إلى الدنانير. "
المولى الاردبيلي يحصل على الفيض وعلى المنزلة الكبرى وينفتح له العلوم .
لكن من اين ؟؟ ومتى ؟؟
الجواب :
في الحمام اثناء الغسل !!!!!!!!!!!!!!!
تعالوا معي لنعرف ذلك :
الكتاب: طرائف المقال في معرفة طبقات الرواة
التأليف : للعلامة الفقيه الرجالي الحاج السيد على اصغر بن العلامة السيد محمد شفيع الجابلقى البروجردي المتوفى سنة 1313 ه ق
تحقيق : السيد مهدى الرجائي اشراف السيد محمود المرعشي
اشراف: السيد محمود المرعشي
نشر: مكتبة آية الله العظمى المرعشي النجفي العامة - قم المقدسة
طبع: تاريخ الطبع: 1410 ه ق
الجزء : 2
صفحة : 400
جاء فيه ما نصه :
سمعت من بعض الاثبات الثقات أنه طاب ثراه( اي مولي الاردبيلي) في ليلة من الليالي ذهب إلى الحمام للغسل، فلما أتى إلى بابه، فإذا هو مقفل، فردد قرعه فجاء حافظ الحمام من خلفه وسأله عن حاجته، فأظهر ارادة الغسل مع اعطائه الحافظ دينارا، فزعم منه الاستهزاء، ثم زاد على الاجرة إلى أن بلغت إلى أربعين دينارا، ففتح الباب وأخذ الدنانير، فدخل الحمام واغتسل ثم خرج بعد الاغتسال. فتفقه صاحب الحمام أنه المقدس، فعرض أني لا آخد الاجرة ورد الدنانير، فلم يقبل مع الاصرار الكثير،فقال له المولى الاردبيلي: انه قد وصل إلى الفيض من الحمام وحصل لي المنزلة الكبرى وانفتح لي العلوم، فلا حاجة لي إلى الدنانير. "
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق