بحث في المدونة

السبت، 6 أكتوبر 2012

مركز الابحاث العقائدية: تدليس ام جهل؟ بقلم الاخت زينب الاثرية

انقر الصورة لتكبيرها

جاء في مركز الابحاث العقائدية التابع للمرجع السيستاني ما يلي:


انقر الصورة لتكبيرها


الرافضية سالت عن بنات النبيانقر الصورة لتكبيرها فكان جواب المركز انه ليس له الا السيدة فاطمة واما رقية وزينب وام كلثوم فهن بنات اخت السيدة خديجة تسمى 'هالة!!

فهل كان المجيب مدلس ام جاهل؟

مسالة ان للنبي عليه الصلاة والسلام بنات غير فاطمة ثابتة بكتب الرافضة عن 'المعصومين' وقد اقر بها كبار واشهر علمائهم


***نهج البلاغة***
قال علي مخاطبا عثمان -رضي الله عنهما-:

انقر الصورة لتكبيرها
انقر الصورة لتكبيرها

إِنَّ النَّاسَ وَرَائي، وَقَدِ اسْتَسْفَرُوني بَيْنَكَ وَبَيْنَهُمْ، وَوَاللهِ مَا أَدْرِي مَا أَقُولُ لَكَ! مَا أَعْرِفُ شَيْئاً تَجْهَلُهُ، وَلاَ أَدُلُّكَ عَلَى أَمْر لاَ تَعْرِفُهُ، إِنَّكَ لَتَعْلَمُ مَا نَعْلَمُ، مَا سَبَقْنَاكَ إِلَى شَيْء فَنُخْبِرَكَ عَنْهُ، وَلاَ خَلَوْنَا بِشَيْء فَنُبَلِّغَكَهُ، وَقَدْ رَأَيْتَ كَمَا رَأَيْنَا، وَسَمِعْتَ كَمَا سَمِعْنَا، وَصَحِبْتَ رَسُولَ الله(صلى الله عليه وآله) كَمَا صَحِبْنَا. و مَا ابْنُ أَبِي قُحَافَةَ وَلاَ ابْنُ الْخَطَّابِ بِأَوْلَى بِعَمَلِ الْحَقِّ مِنْكَ، وَأَنْتَ أَقْرَبُ إِلَى رَسُولِ اللهِ( صلى الله عليه وآله ) وَشِيجَةَ رَحِم مِنْهُمَا، وَقَدْ نِلْتَ مَنْ صَهْرِهِ مَا لَمْ يَنَالاَ. فَاللهَ اللهَ فِي نَفْسِكَ! فَإِنَّكَ ـ وَاللهِ ـ مَا تُبَصَّرُ مِنْ عَمىً، وَلاَ تُعَلّمُ مِنْ جَهْل، وَإِنَّ الْطُّرُقَ لَوَاضِحَةٌ، وَإِنَّ أَعْلاَمَ الدِّينِ لَقَائِمَةٌ




فهل يرد علي المركز ويخبرني ما معنى 'نلت من صهره مالم ينالا'
ما معنى ان اقول زيد صهر عمر؟
الخصال 'للصدوق'(2/37)*1



علماء رافضة يكذبون كلام المركز:

قال علي ال محسن:




شيخ الطائفة المفيد:
المسائل العكبرية (المسالة الخمسين ص120)
في جواب سؤال حول زينب ورقية، هل هما ابنتا رسول الله صلى الله عليه وآله أو ربيبتاه، فأجاب قدس سره بقوله: والجواب أن زينب ورقية كانتا ابنتي رسول الله صلى الله عليه وآله، والمخالف لذلك شاذ بخلافه.







اذا المفيد وهو شيخ الطائفة يقول ان من قال ان زينب ورقية ليستا بنتي الرسول -عليه الصلاة والسلام- هو شاذ بخلافه.
اسال الرافضة:
هل غابت كل هذه الادلة من روايات واثباتات من كلام كبار علماء الطائفة عن مركز الابحاث العقائدية؟
فاما المركز يعتمد الخداع والكذب
واما ان القائمين عليه جهلة لا علم لهم بكتبهم




















عن ابي عبد الله عليه السلام:قال ولد لرسول الله صلى الله عليه واله من خديجة القاسم والطاهر وهو عبد الله وام كلثوم وزينب ورقية وفاطمة وتزوج علي بن ابي طالب عليه السلام فاطمة عليها السلام, وتزوج ابو العاص بن الربيع وهو رجل من بني امية زينب وتزوج عثمان بن عفان ام كلثوم فماتت ولم يدخل بها فلما ساروا الى بدر زوجه رسول الله صلى الله عليه واله رقية. وولد لرسول الله صلى الله عليه واله ابراهيم من مارية القبطية وهي ام ابراهيم وهي ام ولد






















وكذا تجد اثبات معصوميهم ان للنبي بنات غير فاطمة في كل من
بحار الانور (22/151) قرب الاسناد للحميري القمي (ص8) تاريخ الائمة لابن ابي الثلج (ص15)














إن المعروف المشهور شهرة عظيمة بين علماء الشيعة الإمامية والمجمع عليه عند غيرهم هو أن زينب ورقية وأم كلثوم بنات رسول الله صلى الله عليه وآله، وبهذا تضافرت كلمات أعلام الطائفة.






















ال محسن يقول ان المشهور بين علماء الامامية هو ان زينب ورقية وام كلثوم بنات الني وبهذا تضافرت كلمات اعلام الطائفة
ومركز الابحاث يدعي زورا وبهتانا ان الثابت هو كعس ذلك!!!!
الكليني في الكافي:






















وتزوج خديجة وهو ابن بضع وعشرين سنة، فولد له منها قبل مبعثه عليه السلام: القاسم، ورقية، وزينب، وأم كلثوم، وولد له بعد المبعث: الطيب والطاهر وفاطمة. وروي أيضاً: أنه لم يولد بعد المبعث إلا فاطمة عليها السلام، وأن الطيب والطاهر وُلدا قبل مبعثه. (الكافي 1/439).






















الطبرسي:






















فأول ما حملت ولدت عبد الله بن محمد وهو الطيب الطاهر، وولدت له القاسم، وقيل: إن القاسم أكبر، وهو بكره، وبه كان يُكنَّى، والناس يغلطون فيقولون: وُلد له منها أربع بنين: القاسم، وعبد الله، والطيب، والطاهر، وإنما وُلد له منها ابنان وأربع بنات: زينب، ورقية، وأم كلثوم، وفاطمة. (إعلام الورى بأعلام الهدى، ص 146).






















ابن شهر اشوب:








































أولاده: وُلد من خديجة: القاسم، وعبد الله، وهما الطاهر، والطيب، وأربع بنات: زينب، ورقية، وأم كلثوم، وهي آمنة، وفاطمة، وهي أم أبيها. ولم يكن له ولد من غيرها إلا إبراهيم من مارية، وُلد بعالية في قبيلة مازن في مشربة أم إبراهيم، ويقال: ولد بالمدينة سنة ثمان من الهجرة، ومات بها وله سنة وعشرة أشهر وثمانية أيام، وقبره بالبقيع. (مناقب آل أبي طالب 1/140).















المحقق التستري:






















ثم لا ريب في أن زينب ورقية كانتا ابنتي النبي صلى الله عليه وآله. (قاموس الرجال 9/450).






















ايتهم العظمى المازنداني*2





واجتمع اهل النقل انها ولدت له اربع بنات وكلهن ادركن الاسلام وهاجرن: زينب ورقية وام كلثوم وفاطمة واجمعوا انها ولدت له ولدا سماه القاسم وبه كان يكنى. شرح الكافي (7/143)


المصدرين (1 و 2) مستفادين من كتاب اخينا ابو بلال منير
(ايقاظ الراقدين وتنبيه الغافلين من خطر الشيعة الرافضة على الاسلام والمسلمين)
وأضاف الاخ شامل :

بَعدّ أن ثَبت جَهَل أو تَدليس مَركز الأبحَاث العَقائِدي، جَاء أحَد المُحترمِين النكَرات، لِـ يُدافِع عَن "أسيادِه"، فَجاء بِكَلام ٍ ليسَ له، بَل هو لـ النَكرة المَدعو "جَعفر العَاملي -دام جَهله-" فَقال: "ويكفيني رواية ذاك السائل لإبن عمر قال: يا أبا عبد الرحمن، ألا تسمع ما ذكر الله في كتابه: وإن طائفتان من المؤمنين اقتتلوا، فأصلحوا بينهما، فإن بغت إحداهما على الأخرى، فقاتلوا التي تبغي حتى تفيء إلى أمر الله. قاتلوهم حتى لا تكون فتنة؟! قال: فعلنا على عهد رسول الله(ص)، وكان الإسلام قليلاً، حتى كثر الإسلام، فلم تكن فتنة.قال: فما قولك في علي، وعثمان؟!قال: أما عثمان، فكان الله عفا عنه، وأما أنتم فكرهتم أن تعفوا عنه. وأما علي، فابن عم رسول الله(ص)، وختنه، وأشار بيده، فقال: هذا بيته حيث ترون لم يشر لعثمان لا من بعيد ولا من قريب على انه متزوج من بنات النبي كما تدعونفلو كان عثمان أيضاً صهراً لرسول الله صلى الله عليه وآله وسلم لكان المناسب لابن عمر أن يستدل به على السائل، بل كان أنسب من غيره، وذلك للحاجة الماسة إلى كل ما من شأنه أن يظهر قربه من النبي صلى الله عليه وآله وسلم ومقامه منه – لو كان – بغية دفع الشبهة عنه، والتي كانت في أمره أقوى منها بالنسبة إلى علي عليه السلام، لسبق صدور المخالفة منه، حتى استحق العفو.فإلى متى يؤجل ابن عمر هذا الاستدلال القوي والحساس، فإنه إذا كان ابن عمر في صدد الاستدلال بكل ما من شأنه أن يدفع التهمة عن عثمان، فإن عليه أن يأتي بأظهر الأدلة والشواهد على بطلانها. كما فعل بالنسبة إلى أمير المؤمنين علي عليه السلام.لا أن يهمل الدليل القوي، ويتشبث بأمر آخر أقل ما يقال فيه: إنه ضعيف وسخيف."
بِدايةً أقول: أمَا السَخيف وَالضَعيف فَهُوَ الصَدوق وَالذي وَصفهُ بِذلك العَلامة المُفيد، وَلعَلي أضَيف أنّ الصَدوق "كَذوب" بِقول عُلماء الشيعة.
ثُم أيهَا الصَغير المُحترم، ألا تَعلم أنّ إثبات الشَيء لا يَنفي مَا عداه ؟!
فَلو قُلنا أنّ عُثمان تزوج مِن بنات النبي -صلى الله عليه وسلم- هَل يَلزم أنّ لا يُوجَد غير عَلي تزوج مِن بنات النبي -صلى الله عليه وسلم- ؟
الجَواب: قَطعًا لا.
كَذلك إبن عُمر -رضى الله عنه- في حَديث آخر في صحيح البُخاري يَقول أنّ عُثمان -رضى الله عنه- مُتزوج من بنات النبي -صلى الله عليه وسلم- فيقول: "حدثنا موسى بن إسماعيل حدثنا أبو عوانة حدثنا عثمان هو ابن موهب قال جاء رجل من أهل مصر حج البيت فرأى قوما جلوسا فقال من هؤلاء القوم قال هؤلاء قريش قال فمن الشيخ فيهم قالوا عبد الله بن عمر قال يا ابن عمر انى سائلك عن شئ فحدثني عنه هل تعلم أن عثمان فر يوم أحد قال نعم فقال تعلم أنه تغيب عن بدر ولم يشهد قال نعم قال هل تعلم أنه تغيب عن بيعة الرضوان فلم يشهدها قال نعم قال الله أكبر قال ابن عمر تعال أبين لك اما فراره يوم أحد فأشهد ان الله عفا عنه وغفر له واما تغيبه عن بدر فإنه كان تحته بنت رسول الله صلى الله عليه وسلم وكانت مريضة فقال له رسول الله صلى الله عليه وسلم ان لك اجر رجل ممن شهد بدرا وسهمه واما تغيبه عن بيعة الرضوان فلو كان أحد أعز ببطن مكة من عثمان لبعثه مكانه فبعث رسول الله صلى الله عليه وسلم عثمان وكانت بيعة الرضوان بعد ما ذهب عثمان إلى مكة فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم بيده اليمنى هذه يد عثمان فضرب بها على يده فقال هذه لعثمان فقال له ابن عمر اذهب به الآن معك"

فَها هُوَ إبن عمر -رضى الله عنه- نفسُه يقول بأنّ عثمان كانَ متزوج مِن بنات النبي -صلى الله عليه وسلم-، وَعلماء الشيعة يُقرون بذلك، بَل يَقول العَلامة الطَهراني فِي كِتابِه "معرفة الإمام" مَا نصه: "ولا تنكر الشيعة أنّ النبي ّ صلّي الله علیه وآله زوّج عثمان ابنتيه."
أقول: لا نَعلم هَل الزَميل النَكرة جَعفر العاملي مِنَ الشيعة أم أنّه ناصِبي يُنكر بنات النبي -صلى الله عليه وسلم-!.

كَما أنّ النصوص الصَريحة الواضِحة تُبيِّن أنّ الشيعة نواصِب، وَلا يملكون غَير الحِقد والطَعن، وَهُنالك نصوص كثيرة تتجاوز حَد التواتر عِند الشيعة مِن أنّ هنالك بنات من صلب النبي -صلى الله عليه وسلم- غير فاطمة -رضى الله عنها-، لـ الإختِصَار نذكُر العَلامة القزويني:
انقر الصورة لتكبيرها
انقر الصورة لتكبيرها
***
تفريغ النص:
وأنجبت السيدة خديجة بنات أربع: زينب وأم كلثوم ورقية وفاطمة .. والصحيح أنهما من بناته وصلبه،

يَقول العَالم الإمامي الطبرسي في كِتابه تاج المواليد صفحة 8 ما نصه: "كان لرسول الله عليه التحية والسلام ولد له سبعة أولاد من خديجة ابنان وأربع بنات: القاسم وعبد الله وهو الطاهر والطيب، وفاطمة صلوات الله عليها وزينب و أم كلثوم ورقية، وولد له إبراهيم من مارية القبطية. اما فاطمة ع فتزوجها أمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام أمر الله تبارك وتعالى نبيه ص صلوات الله عليه بان يزوجها منه. واما زينب فكانت عند أبي العاص بن الربيع بن عبد الغري بن عبد شمس وماتت بالمدينة. * - واما رقية فتزوجها عتبة بن أبي لهب وطلقها قبل الدخول بها فتزوجها عثمان بن عفان فماتت بالمدينة يوم بدر. واما أم كلثوم فتزوجها عتبة بن أبي لهب وفارقها قبل ان يدخل بها فتزوجها عثمان بعد رقية وتوفى القاسم والطاهر بعد النبوة"

النِصوص الصَحيحة كثيرة جِدًا، بَلغت حد التواتر، لكن مِن شِدة حِقد الإمامية، نفوا أنّ للنبي -صلى الله عليه وسلم- بنات غير فاطِمة -رضى الله عنها- بَل حتى فاطِمة -رضى الله عنها- لم تَسلم مِن شرهم، فكاشِف الغطاء يصِفُها بأنّها تخرُج عن حدود الآدَاب!! والعَالم الشيعي الآخر يَقول أنّها إرتكزت على إنوثتها في مُطالبتِها بحقها، وآخَر يقول: "وكان ثـ*ييها طويلين حَتى أنها ترمي بها خلف ظهرها فيرضع أولادها!!"، وأنّها تَقول لعلي -رضى الله عنه- إشتملت شملة الجنين!! ..إلخ.
لكم مني أجمل تحية.
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق