الخوئى يقول أن أسماء الأئمة الإثنى عشر غير محددة
صراط النجاة الميرزا جواد التبريزي الجزء 2 صفحة 453
الناس ثم انكشف لهم بطلان دعوى إمامته، فخرجوا منه ضلالا لا يعرفون من الإمام إلى آخر الرواية... كيف نجمع بين هذه الرواية التي تدل على جهل كبار الأصحاب بالإمام بعد الصادق عليه السلام وبين الروايات التي تحدد أسماء الأئمة: جميعا منذ زمن رسول الله صلى الله عليه وآله؟ وهل يمكن إجماع الأصحاب على جهل هذه الروايات حتى يتحيروا بمعرفة الإمام بعد الإمام؟
الخوئي: الروايات المتواترة الواصلة إلينا من طريق العامة والخاصة قد حددت الأئمة عليهم السلام باثني عشر من ناحية العدد ولم تحددهم بأسمائهم عليهم السلام واحدا بعد واحد
المصدر : موقع الرد - للأخ نور الدين المالكي
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق