كتبه الاخ : ابو نور الدين
المصدر : شبكة رحماء الإسلامية - قسم الوثائق
بسم الله الرحمن الرحيم
السلام عليكم أخواني وأخواتي
بارك الله فيكم وجزاكم الله خيرا
غرفة العمليات الخاصة
لهدم دين الرافضة
علي الفيس بوك تقدم لكم
سلسله الحلول والاتحاد
عند الخميني
و نبدأ بالقول بالحلول الخاص
من كتابه
مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية
الوثيقة الثانية من سلسله الحلول والاتحاد عند الخميني
وهذه المرة مع قوله بالحلول والاتحاد الكلي
من كتابه مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية
الوثيقة الثالثة من سلسله الحلول و الاتحاد عند الخميني
ويأكد فيها القول بالحلول والاتحاد الكلي
من كتابه مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية
الوثيقة الرابعة من سلسله الحلول و الاتحاد عند الخميني ويأكد فيها القول بالحلول والاتحاد الكلي
من كتابه مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية
الوثيقة الخامسه من سلسله الحول والاتحاد عند الخميني
وهي ايضا في الحلول والاتحاد الكلي...
والكلام واضح مثل الشمس ...ولاكن الروافض معاندون
الوثيقة السادسه من سلسله الحول والاتحاد عند الخميني
ولا زالت في الحلول والاتحاد الكلي...
ولا حظو اخوتي الفضلاء قلة الادب في التمثيل لأسماء الله (النعل بالنعل) .... ولا غرابه فقد جاؤ بما هوا اطم واعظم والى الله المشتكى...
الوثيقة الثانية من سلسله الحلول والاتحاد عند الخميني
وهذه المرة مع قوله بالحلول والاتحاد الكلي
من كتابه مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية
وهذه المرة مع قوله بالحلول والاتحاد الكلي
من كتابه مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية
الوثيقة الثالثة من سلسله الحلول و الاتحاد عند الخميني
ويأكد فيها القول بالحلول والاتحاد الكلي
من كتابه مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية
ويأكد فيها القول بالحلول والاتحاد الكلي
من كتابه مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية
الوثيقة الرابعة من سلسله الحلول و الاتحاد عند الخميني ويأكد فيها القول بالحلول والاتحاد الكلي
من كتابه مصباح الهداية إلى الخلافة والولاية
الوثيقة الخامسه من سلسله الحول والاتحاد عند الخميني
وهي ايضا في الحلول والاتحاد الكلي...
والكلام واضح مثل الشمس ...ولاكن الروافض معاندون
الوثيقة السادسه من سلسله الحول والاتحاد عند الخميني
ولا زالت في الحلول والاتحاد الكلي... ولا حظو اخوتي الفضلاء قلة الادب في التمثيل لأسماء الله (النعل بالنعل) .... ولا غرابه فقد جاؤ بما هوا اطم واعظم والى الله المشتكى... | |
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق